اهلا رمضان .. هتشرفنا أكيد السنة دي D:


زمان واحنا صغيرين كنا فاكرين أن "رمضان" ده شخص !!

بيجي وبيجيب معاه كل حاجه حلوه زي مثلآ الشكولاته والزينه والحلويات والعصائر واللعب وحجات كتييير اوي كمان ..
و بعدين يمشي تاني ويرجع بيته والناس بتزعل اوي قبل م يمشي والكبار بيعيطوا واحنا كمان بنعيط معاهم بس مش فاهمين ليه !
لكن دلوقتي لما كبرنا حسينا بجد ان رمضان مش عشان اللعب والاكل بس :)


رمضان هو اللمة الحلوة ع السفرة وقت السحور .. والمنافسه علي شرب المايه قبل الاذان

هو مصطفي حسني وعمرو خالد و احمد الشقيري

رمضان هو القرآن الي بنحس بمعانيه وقت سيطرة العطش علينا

رمضان هو روح الجماعه الي بتكون موجوده قبل الافطار

رمضان هو الرحمة الي بتكون في قلوننا واحنا بنعطي المحتاج

رمضان هو التراويج والتهجد والقيام والدعاء

اهلا رمضان .. هتشرفنا أكيد السنة دي D:



تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حينما تعجز الامة عن رؤية بقرة أفلاطون !

من منا لا يعلم بقرة أفلاطون , هي بقرة افتراضية صنعها أفلاطون في مخيلته وادعى لجوء 3 من العُميان إليها فأمسك الأول بحافرها والثاني بقرنها والثالث بذنبها (ذيلها) , وفي حين يحاول كل فرد منهم أن يعرف ما أمسكه غفلوا عن القضية الرئيسة التي هم بصددها , أنهم يمسكون جميعا مخلوقا واحدا.
أقرأ المزيد »

عاهرات في صوره اخرى

كلنا عارفين العاهرة هي مين ، يمكن اقرب تعريف لها : هي الي بتبيع مبادئها وجسمها مقابل قدر من المال. كلنا مُتفقين على التعريف ده ؟ .. ماشي؟ … طيب . لو التعريف ده تعريف العُهر عموماً ، يبقى العُهر مبيقتصرش على المرأة بس ، بعض الرجال يتقاسمون هذا العهر ، وممكن اكتر كمان فــ القاضي الي يحكم بغير الحق من أجل قدر من المال عاهر ,  الوزير الي يميز اشخاص عن اشخاص من أجل قدر من المال عاهر ، والموظف الي يعطي الحق لغير اصحابه من أجل قدر من المال – الرشوة – عاهر ، ورجل الاعمال الي يبيع اروح الناس الغلابه ويصرف مُخلفات مصنعه في مياه الشرب من أجل قدر من المال عاهر . كل دول باعوا مبادئهم من اجل المال ، بس السؤال هنا ، مين أكثر عُهرآ من الاخر ؟؟ او مين الي يستحق العقاب ؟؟ هل من أضر الناس بجشاعتهم وطمعهم ؟ ام التي تضر نفسها فقط ؟
أقرأ المزيد »

السهل الممتنع وقصة "لويس الرابع عشر"

صورة
Cpd أحد سجناء لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام ومسجون في جناح قلعة مطلة على جبل ، وهذا السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحدة ،  وفي تلك الليله فوجئ السجين وهو في أشد حالات اليأس بباب الزنزانة يفتح، ولويس يدخل عليه مع الحارس  وقال له :
أقرأ المزيد »